آخر اخبار التكنولوجيا



أزالت شركة أبل بعض تطبيقات الذكاء الاصطناعي من متجر تطبيقات "آب ستور" التابع لها، بسبب أن تلك التطبيقات يمكنها أن تولد صورًا عارية ذات طبيعة جنسية.وأصبحت قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي في إنشاء الصور استنادًا إلى أوامر المستخدمين أداة مفيدة للغاية في التصوير الفوتوغرافي والتصميم، ومع ذلك، فقد يُساء استخدامها في إنشاء صور مزيفة أو ذات طبيعة جنسية.ووفقًا لتقارير صحافية، فقد أُبلغت أبل بوجود عدد من تطبيقات إنشاء الصور المدعومة بالذكاء الاصطناعي في متجر "آب ستور" التي يُروج لها على أنها قادرة على "إنشاء صور عارية بدون موافقة".ووفقًا لما ذكره موقع "404 ميديا"، فإن الشركات المطورة لتلك التطبيقات اعتمدت على إعلانات إنستغرام للترويج لتطبيقات مسيئة زعمت أنها يمكنها "خلع ملابس الفتيات مجانًا"، وقد احتوت تلك الإعلانات على روابط تنقل المستخدمين إلى صفحات تلك التطبيقات في متجر "آب ستور".3 تطبيقاتوأفادت الموقع بأن أبل لم تستجب في البداية لطلب التعليق، لكنها ردت مباشرة بعد نشر التقرير الصحافي لطلب المزيد من المعلومات، وعندما حصلت الشركة على روابط الإعلانات وصفحات متجر التطبيقات المحددة، بدأت الشركة


من جديد يعود برنامج الذكاء الاصطناعي ChatGPT إلى الواجهة مجدداً بعد اتهامات وجهت له بالانحياز جنسياً إلى الرجال أكثر من النساء، بعد أن طلب منه إنشاء صور لأشخاص يعملون في وظائف عالية المستوى.وفي تجربة طلب فيها من البرنامج إنشاء صور لأشخاص يعملون في وظائف عالية المستوى صمم البرنامج 99 صورة لرجال من أصل 100 اختبار.في المقابل، عندما طلب منه ذلك لسكرتيرة، اختار امرأة مرة واحدة فقط، بحسب تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.ووجدت الدراسة التي أجراها موقع التمويل الشخصي Finder أنه اختار أيضاً شخصاً أبيض في كل مرة، على الرغم من عدم تحديد العرق.فيما النتائج لا تعكس الواقع لا سيما أن واحدة من كل ثلاث شركات على مستوى العالم مملوكة من قبل النساء.في حين أن 42% من أعضاء مجلس إدارة مؤشر فاينانشيال تايمز 100 في المملكة المتحدة كانوا من النساء."مليئة بالتحيز"وحذر قادة الأعمال من أن نماذج الذكاء الاصطناعي "مليئة بالتحيز" ودعوا إلى وضع حواجز حماية أكثر صرامة لضمان أنها لا تعكس تحيزات المجتمع.إلى ذلك أشارت التقديرات الآن إلى أن 70% من الشركات تستخدم أنظمة تتبع المتقدمين الآلية للعثور على المواهب


من "نتفلكس" إلى "أمازون برايم" بدأت تعج مواقع الخدمات عبر الإنترنت بالعروض الترويجية المزعجة، إلا أن الخبر غير السار لكثيرين أن هذه العدوى ستنتقل إلى خدمة "ويندوز"، حيث سيتحتم على المستخدمين مشاهدة الإعلانات قبل فتح متصفح الإنترنت الخاص بهم.وستبدأ "ميكروسوفت" قريباً في دفع الإعلانات إلى "قائمة البدء" (Start Menu) في نظام التشغيل "ويندوز 11" مع تضمين التطبيقات "الموصى بها"، وفق تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.غضب على مواقع التواصلفقد أعرب مستخدمو البرنامج على وسائل التواصل الاجتماعي عن غضبهم من قرار تضمين الإعلانات في نظام التشغيل الذي دفعوا مقابله 139 دولاراً.لكن لحسن الحظ هناك طريقة سهلة لإيقاف الإعلانات المزعجة من خلال تغيير بسيط في إعدادات الجهاز.أتى هذا التغيير كجزء من التحديث (KB5036980) الذي تم إصداره لنظام التشغيل "ويندوز" هذا الأسبوع.وعلى الرغم من أن التحديث اختياري حالياً، فإنه سيتم طرحه قريباً لجميع أجهزة "ويندوز" خلال الأسابيع المقبلة.مع ذلك، إذا اخترت تثبيت التحديث الجديد أو استلامه عند طرحه، فيمكن تعطيل الإعلانات بسهولة.هدف الإعلاناتمن جانبها قالت مايكروسوفت إن


مازالت قضية تيك توك في أميركا تثير الجدل خصوصاً في الأوساط القانونية، لاسيما بعد تأكيد شركة بايت دانس المالكة لتيك توك أنها تفضل إغلاق تطبيقها على بيعه إذا استنفدت جميع الخيارات القانونية لتحدي التشريعات الرامية إلى حظر المنصة من متاجر التطبيقات في الولايات المتحدة.ويبدو أن صلب المعركة هذه يكمن في سلاح تمتلكه بايت دانس، ولطالما سعت واشنطن إلى معرفة أسراره، ألا وهو طريقة عمل الخوارزميات التي تميز تيك توك عن غيره.فقد أوضحت مصادر قريبة من الشركة الأم أن الخوارزميات التي يعتمد عليها تيك توك في عملياته تعد أساسية لعمليات بايت دانس الشاملة، ما يجعل بيع التطبيق مع تلك الخوارزميات أمرا مستبعدا إلى حد كبير.كما كشفت أن تيك توك يمثل حصة صغيرة من إجمالي إيرادات بايت دانس والمستخدمين النشطين يوميا، لذلك تفضل الشركة إغلاق التطبيق في أميركا بأسوأ السيناريوهات بدلا من بيعه إلى أي مشتر أميركي، وفق ما نقلت رويترز.لن تتأثر بالبيع حتى!وأوضحت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هوياتها لأنها غير مصرح لها بالتحدث إلى وسائل الإعلام، أن الإغلاق سيكون له تأثير محدود على أعمال بايت دانس بينما لن تضطر الشركة إلى


ارتفع معدل استخدام تطبيق "ثريدز" على أساس يومي في الولايات المتحدة، ليصل إلى 28 مليون مستخدم، ممن يتصفحون التطبيق لمرة واحدة على الأقل، متخطية بذلك منصة "إكس".ويشهد معدل الاستخدام اليومي لـ"ثريدز" تصاعداً مستمراً منذ نوفمبر الماضي، ويحتل المركز الثالث في قائمة التطبيقات المجانية الأكثر تحميلاً على متجر App Store، ووصل إلى المركز الأول في ديسمبر الماضي، أما على مستوى Google Play Store، فيشغل المركز الثاني عشر، بحسب ما نقله "بيزنس إنسايدر" عن تقرير مؤسسة Apptopia لإحصائيات التطبيقات.كما سجلت المنصة الاجتماعية التي أطلقتها ميتا، في يوليو الماضي، ارتفاعاً في معدل الاستخدام اليومي في أبريل بنسبة 55% مقارنة بمعدله في ديسمبر الماضي.في حين، وصل معدل استخدام "إكس" اليومي إلى 22 مليون مستخدم نشط يومياً خلال أبريل الجاري، وذلك أقل من معدل الاستخدام اليومي لـ"ثريدز" بنسبة 21%."إكس" وتراجع عدد المستخدمينيُذكر أن منصة "إكس" كانت تعاني من ثبات نسبي في معدل الاستخدام اليومي خلال الفترة بين يناير ومارس 2024، إلا أن هذا المعدل شهد ارتفاعاً بمعدل 5 ملايين مستخدم جديد في أبريل الجاري، بعد أن كان عدد


بعد أن صوت حوالي 80 عضواً في مجلس الشيوخ الأميركي لصالح مشروع قانون قد يجبر مالك شركة التواصل الاجتماعي الأشهر تيك توك، على بيع التطبيق أو مواجهة الحظر من المتاجر الأميركية، جد جديد على الملف.حسابات موجودة وفعالةفقد وجد تقرير أميركي أن مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ ممن صوتوا لصالح التشريع المثير للجدل، لا يزالون يملكون حسابات رسمية على المنصة، بل وجد أيضاً أن بعضها لا يزال قيد الاستخدام، وفقا لمجلة "نيوزويك".وأضاف التقرير أنه تم استخدام القليل من هذه الحسابات مؤخرا.كما يبدو أن اثنين منهم، وهما باتي موراي ورافائيل وارنوك، تم إنشاؤهما فقط من أجل الحملات الانتخابية.في الوقت نفسه، قام بوكر وبراون بالنشر على المنصة، الأسبوع الماضي.كذلك كذّب التقرير حسابات محتالة وادعاءات كاذبة كانت قالت إن أعضاء مجلس الشيوخ التاليين كان لديهم أو امتلكوا حسابات TikTok سابقا بينهم، جون بوزمان (جمهوري من أركنساس)، كاتي بريت (جمهوري من ألاباما)، شيلي مور كابيتو (جمهوري من فرجينيا الغربية)، سيندي هايد سميث (جمهوري من ولاية فرجينيا الغربية). (جمهوري من ميسيسيبي)، إيمي كلوبوشار (ديمقراطية مينيسوتا)، جيمس لانكفورد


تعهد الرئيس التنفيذي لتطبيق تيك توك، الأربعاء بالطعن أمام القضاء في القانون الأميركي الجديد الذي يلزم التطبيق بقطع علاقاته مع شركته الأم الصينية "بايتدانس"، تحت طائلة حظره في الولايات المتحدة.وقال شو زي تشيو في رسالة مصورة "اطمئنوا، لن نذهب إلى أي مكان"، مضيفاً "سنواصل النضال من أجل حقوقكم في المحاكم. الحقائق والدستور في صفنا".جاء ذلك بعدما وقّع الرئيس جو بايدن النص الأربعاء.وأضاف الرئيس التنفيذي للتطبيق "لا تخطئوا، هذا حظر. حظر على تيك توك وحظر عليكم وعلى صوتكم".وتابع "قد يقول السياسيون خلاف ذلك، لكن لا تدعوا الأمر يختلط عليكم، فالعديد من الذين رعوا مشروع القانون يعترفون بأن حظر تيك توك هو الهدف النهائي".ووصف تشيو هذه الخطوة بأنها "مثيرة للسخرية" بالنظر إلى أن "حرية التعبير على تيك توك تجسّد القيم الأميركية نفسها التي تجعل الولايات المتحدة منارة للحرية".وتم تضمين إجراء الحظر في حزمة مساعدات خارجية بقيمة 95 مليار دولار، تشمل مساعدة عسكرية لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان.القانون الذي يمكن أن يؤدي إلى خطوة نادرة تتمثل في منع شركة من العمل في السوق الأميركية، أقره مجلس الشيوخ بأغلبية 79 صوتا


تتطلع مجموعة التكنولوجيا اليابانية "SoftBank" إلى تطوير نموذج ذكاء اصطناعي توليدي "عالمي المستوى" خاص باللغة اليابانية، وتخطط لاستثمار 960 مليون دولار في العامين المقبلين لتعزيز مرافقها الحاسوبية، وفقًا لتقرير "Nikkei".يتطلب تدريب نماذج اللغات الكبيرة (LLM)، مثل "Chat GPT" من "OpenAI"، وحدات معالجة رسومات متقدمة، والتي تخطط "سوفت بنك" لشرائها من شركة "إنفيديا" الأميركية العملاقة للرقائق، حسبما ذكرت صحيفة "Nikkei" يوم الاثنين نقلاً عن مصادر مجهولة.وقال التقرير إن استثمار 150 مليار ين (960 مليون دولار) سيتم إنفاقه في عامي 2024 و2025 ويضيف إلى 20 مليار ين أنفقتها "سوفت بنك" على البنية التحتية للحوسبة العام الماضي.وأضافت "نيكاي" أنه يُعتقد أن الاستثمار الأخير هو الأكبر من نوعه من قبل أي شركة يابانية، وعند اكتماله، من المرجح أن يمنح "سوفت بنك" أقوى قدرات الحوسبة في البلاد.وفقًا لتقرير آخر من "Nikkei Asia"، تفتقر اليابان إلى الشركات الخاصة التي تمتلك أجهزة كمبيوتر فائقة الأداء عالية الأداء اللازمة لبناء نماذج اللغات الكبيرة (LLM)، على الرغم من الاهتمام المتزايد بالتكنولوجيا.يمكن لاستثمارات


قالت ميتا بلاتفورمز إنها ستتيح نظام تشغيل نظارة الواقع الافتراضي (كويست) لمنافسين بينهم مايكروسوفت للمرة الأولى، فيما تعمل على توسيع نفوذها على صناعة الواقع الافتراضي والمختلط الناشئة.وأضافت الشركة في منشور على مدونة إن هذه الخطوة ستسمح للشركات الشريكة بتصنيع نظارات واقع افتراضي خاصة بها باستخدام (ميتا هواريزون أو.إس)، وهو نظام تشغيل يوفر إمكانات مثل التعرف على الإيماءات وفهم المشاهد والمراسي المكانية للأجهزة التي تعمل عليه.وقالت شركة التواصل الاجتماعي إن الشريكين أسوس ولينوفو سيستخدمان نظام التشغيل لصنع أجهزة مصممة خصيصا لأنشطة معينة.وتستخدمه ميتا أيضا لإنشاء إصدار محدود من نظارات الواقع الافتراضي كويست "المستوحاة" من إكس بوكس وحدة ألعاب مايكروسوفت.وتؤكد هذه الخطوة طموح رئيس ميتا التنفيذي مارك زوكربيرج لامتلاك النظام الأساسي الحسابي الذي يشغل أجهزة الواقعين الافتراضي والمختلط، على غرار الطريقة التي أصبحت بها جوجل التابعة لألفابت كيانا رئيسيا في سوق الهواتف الذكية من خلال تطوير نظام تشغيل الهاتف المحمول الخاص بها، أندرويد، مفتوح المصدر.* منافسة متزايدةونشاط ميتا في مجال الواقع


يبدو أن غضب النساء لم يعد متوقفاً على من حولهن فقط، بل وصل الأمر إلى الذكاء الاصطناعي الذي قرر التدخل لحل المشكلة.كيف تواجه سيدة غاضبة؟فقد طور مجموعة من المبرمجين تطبيقا جديدا يستخدم الذكاء الاصطناعي، لجعل المستخدمين يمرون بتجربة مواجهة سيدة غاضبة، بعد تعليمهم كيفية احتواء غضب النساء.وتتمثل الخدمة الجديدة، التي تسمى AngryGF، في تطبيق جديد يمكن للمستخدم الحصول من خلاله على تجربة الوقوف في وجه امرأة غاضبة في مواقف مختلفة، مثل التأخر عن موعد للعشاء، أو الاختلاف على بعض الموضوعات.بدورها، أوضحت إيميليا أفايلز، أحد مطوري الخدمة الجديدة، أن هدف التطبيق يعتمد في الأساس على تعليم المستخدمين بعض مهارات التواصل، لاستخدامها في تهدئة نموذج محاكاة السيدة الغاضبة، واستخدام مختلف الطرق لاحتوائها.وأضافت أن التطبيق يستخدم نموذج GPT-4 الذكي، من تطوير شركة OpenAI، لفهم وإدراك لدى النموذج الذكي للمواقف المعدة مسبقاً، وبمجرد اختيار المستخدم لأحدها، سيبدأ النموذج الذكي في تحليل ردوده المختلفة، للتأكد من مدى قدرته على إقناع المرأة الغاضبة وامتصاص غضبها.كما لفتت إلى أن الخدمة تستخدم شريطاً، يبدأ من الصفر ويصل


تعمل أبل على تطوير نموذج لغوي كبير تعتزم تشغيله عبر الجهاز لإعطاء الأولوية للسرعة والخصوصية، حسبما أفاد مارك جورمان من وكالة بلومبرغ.وقال جورمان في رسالته الإخبارية Power On إن النموذج اللغوي الكبير يدعم مزايا الذكاء الاصطناعي التوليدي القادمة.وتشير جميع المؤشرات إلى نية أبل تشغيله بالكامل عبر الجهاز، وليس عبر السحابة، مثل معظم خدمات الذكاء الاصطناعي الحالية.ونظرًا إلى أنها قد تعمل عبر الجهاز، فقد تكون أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بشركة أبل أقل قدرة في بعض الحالات من منافسيها المباشرين القائمين على السحابة، مع أن جورمان يقترح أن الشركة يمكنها سد الفجوات عن طريق ترخيص التكنولوجيا من غوغل ومقدمي خدمات الذكاء الاصطناعي الآخرين.وأفاد جورمان في الشهر الماضي أن أبل تجري مناقشات مع غوغل لإدماج النموذج اللغوي الكبير Gemini في آيفون بصفته جزءًا من نظام التشغيل iOS 18.وتتمثل المزايا الرئيسية للمعالجة عبر الجهاز في أوقات الاستجابة السريعة والخصوصية الفائقة، مقارنةً بالحلول المستندة إلى السحابة."فائدة للمستخدمين"ومن الواضح أن إستراتيجية أبل التسويقية لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تعتمد على مدى


بينما تتوالى الاتهامات على منصة "تيك توك" الصينية لجهة تبعيتها وتسريبها بيانات للحكومة في بكين، أقر مجلس النواب الأميركي، السبت، تشريعا من شأنه حظر المنصة الأكثر شعبية في الولايات المتحدة إذا لم يقم مالكها ببيع حصته في غضون عام.مجلس النواب يصوّتفقد صوت مجلس النواب بأغلبية 360 صوتا مقابل 58 لصالح التشريع، وفقا لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية.وأضافت أنه من المتوقع أن يصوت مجلس الشيوخ على التشريع في وقت مبكر من يوم الثلاثاء القادم بدعم من الرئيس جو بايدن، على الأرجح.كما تابعت أنه وبعد إقرار القانون، ستكون أمام الشركة مهلة عام للعثور على مشتر، كما ستحاول على الأرجح الطعن في المحاكم.بدورها، اعتبرت شبكة "تيك توك"، في رسالة إلكترونية السبت، أن حظرها في الولايات المتحدة "سينتهك حرية التعبير" لـ170 مليون أميركي.وأضافت أن "اقتراح قانون الحظر سيدمر سبعة ملايين شركة وسيغلق منصة تساهم في الاقتصاد الأميركي بواقع 24 مليار دولار سنويا".قلقق كبير رفيع المستوىيشار إلى أن المشرعين لطالما أعربوا عن قلقهم من أن تيك توك، وشركتها الأم "ByteDance"، تضع بيانات المستخدمين الحساسة، في أيدي الحكومة


أقر مجلس النواب الأميركي السبت تشريعا من شأنه حظر تيك توك في الولايات المتحدة إذا لم يقم مالك منصة التواصل الاجتماعي الشهيرة ومقرها الصين ببيع حصته في غضون عام، لكن لا يتوقع أن يختفي التطبيق قريبا.قرار النواب الجمهوريين في مجلس النواب بدخول تيك توك ضمن قرارات تتعلق بحزمة مساعدات أجنبية أكبر، وهي أولوية بالنسبة للرئيس جو بايدن لموافقة الكونغرس عليها من أجل أوكرانيا وروسيا، سرع الحظر بعد أن وصلت مسودة سابقة من القرار نفسه لطريق مسدود في مجلس الشيوخ.كان قرار منفصل بمهلة 6 أشهر قد مرر في مجلس النواب في مارس/ آذار بأغلبية من الحزبين بينما يتشارك الديمقراطيون والجمهوريون مخاوف الأمن القومي من الشركة الصينية مالكة تيك توك.سيذهب التشريع المعدل الآن إلى مجلس الشيوخ بعد مفاوضات أسفرت عن تسوية.حتى إذا تحولت مسودة التشريع لقانون، سيكون أمام الشركة مهلة عام للعثور على مشتر وعلى الأرجح ستحاول الطعن على القانون في المحاكم، مجادلة بأنه يحرم ملايين من مستخدميها من حقوقهم المكفولة بالتعديل الأول للدستور.حشدت الشركة بقوة ضد التشريع، ودفعت 170 مليون مستخدم أمريكي للتطبيق للإعراب عن معارضتهم.


ابتكر باحثون من شركة "مايكروسوفت" أداة ذكاء اصطناعي قادرة على تحويل صورة وجه ومقطع صوتي إلى فيديو واقعي جداً لـ"وجه يتكلّم"، بحسب وثيقة نشرتها شركة التكنولوجيا الكبرى هذا الأسبوع.وأشارت الشركة إلى أن "هدف الأداة لا يتمثل في إنشاء محتوى بقصد التضليل أو الخداع"، لافتة إلى أنّ "الأداة، وعلى غرار تقنيات إنشاء محتوى أخرى، قد تُستخدم لأهداف مسيئة وانتحال صفة أيّ كان".ويثير النمو السريع للذكاء الاصطناعي التوليدي، الذي يتيح بسهولة إنتاج مختلف أنواع المحتوى (نصوص وصور وأصوات...) بجودة عالية جداً، مخاوف كثيرة خصوصاً في ما يتعلق بالاستغلال لأغراض الاحتيال والتضليل.وأكّدت "مايكروسوفت "أن "بحثنا يركز على (...) الصور الرمزية الافتراضية (أفاتار)، بهدف الاستخدام الإيجابي"، مضيفة "نعارض أي سلوك يهدف إلى إنشاء محتوى مضلل أو ضار".ولا تعتزم شركة التكنولوجيا، وهي مستثمر رئيسي في "اوبن إيه آي" مبتكرة برنامج "تشات جي بي تي"، إتاحة الأداة الجديدة أو تقديم معلومات تقنية "طالما أننا غير متأكدين من أنّ الأداة ستُستخدم بشكل مسؤول بحسب القوانين المعمول بها".ويلتقط البرنامج المسمى "فاسا-1" VASA-1 صورة وجه بسيطة


اعتدنا أن نراه يطلق التحذيرات من آن لآخر حول توقعات بحدوث زلازل على الأرض بسبب هندسة فضائية حرجة، حيث يطلق الباحث الهولندي فرانك هوغربيتس، المتخصص في رصد الزلازل وربطها بتحركات الكواكب والأجرام السماوية تحذيراته تلك. إلا أنه هذه المرة ابتعد عن الزلازل، وهاجم مشروعا علميا أميركيا متصلا بالشمس، محذراً من أن إتمام ذلك المشروع سينعكس في شكل كوارث وأمراض على الأرض.هوغربيتس غرّد على حسابه في "إكس" حول مشروع علمي لحجب أشعة الشمس عن الأرض، كان قد أُعلن عنه منذ سنوات بتمويل من الملياردير الأميركي بيل غيتس.وقال الباحث الهولندي: "اعتقدت أن الاحتباس الحراري سببه البشر، وليس الشمس. إذا استمرت خطط غيتس، فسوف يتسبب ذلك في نهاية المطاف في كارثة ومرض كبير، لأن الأرض وكل أشكال الحياة عليها تعتمد كليًا على الشمس والمسافة المحددة للأرض إليها".خطة لحجب أشعة الشمسهوغربيتس كان يشير إلى مشروع علمي بـ"جامعة هارفارد" بهدف حجب الشمس عبر رش ملايين الأطنان من غبار كربونات الكالسيوم في الطبقة العليا من الغلاف الجوي، كمحاولة لتخفيف أشعة الشمس وتبريد الأرض، وحيث يقوم بيل غيتس بدعم المشروع ماديا.وبحسب التقارير التي

Min-Alakher.com ©2024®